الآن وبعد أن تقدم السيد حمدين صباحى للترشح لمنصب الرئيس، وكان قد سبقه المشير عبدالفتاح السيسى، أعتقد أن المنافسة ستكون قاصرة على كلاهما، باعتبارهما الأقويين، ولا أظن أن هناك اسما آخر ربما ينافسهما، لذا فإننى سأعيد ما كتبته فى 11 مارس الماضى حول ورطة الرئيس القادم الذى ربما يكون صباحى أو السيسى، كتبت فى نفس المكان: قبل أن تقرأ، عليك جيدًا ألا تنحاز إلى أى مرشح لمنصب الرئيس حتى لو كان المشير عبدالفتاح السيسى، إلا إذا أعلن كل مرشح أنه خلع رداء التحزب والتبعية للجهة التى يعمل أو ينتمى إليها، حفاظا على مصر وعلى المرشح نفسه، خاصة إذا نجح، فلو فاز حمدين صباحى نفسه أرجو ألا يتغلب عليه أصدقاؤه من ...

أكثر...