لعلنى لا أريد أن أتخلى عن جزء من الفرحة العارمة عقب تصحيح مسار ثورة 25 يناير، خشية أن أتهم بـ«السوداوية».. أو الخوف غير المبرر!كما مثل 30 يونيو الموجة الثانية من الثورة.. يمثل أيضا بداية حقيقية لكى ينال كل المصريين حقوقهم كاملة.أيضا تظهر فى الآفاق.. أو تلوح.. يعنى أحاول وصف الظهور بأنه غير مخيف ولا مرصود.. لكن يبقى أن هناك روائح تقترب من أنوف المصريين عن انقسام مبسط.. آى والله مبسط، إنما موجود!لا أدرى لماذا يخرج علينا ممثلو حزب الكنبة ليؤكدوا أنهم لم يوقعوا على بياض لحركة تمرد؟!لهؤلاء أقول لولا حركة تمرد ما استطاع الجيش أن يسمع صوت أنينكم فى البيوت.. ...

أكثر...