بلغنى أيها الشعب الحائر، أن عدداً لا بأس به من النشطاء السياسيين والرموز الحزبية وبعض شاغلى حيز الفراغ الإلكترونى على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر» قضوا سنوات طويلة من عمرهم السياسى، وهم يرفضون لعبة التفتيش فى نوايا الناس، ووصفوا السلطة والشيوخ الذين نصبوا أنفسهم قضاة للتفتيش داخل ضمائر المعارضة والخصوم بالظلم والطغيان.. ...

أكثر...