فى حوار مع الإعلامى مفيد فوزى، ببرنامج «حديث المدينة»، قبل نحو عشرين عاماً، ولمّا كان المستشار مرتضى منصور، ذا قصة شعر أشبه ما تكون «بقصة الأسد» له غُرة تحتل مساحة شاسعة من جبينه، ويرتدى قميصاً حريرياً ناعماً، يفتح أزراره، كما السوقة والدهماء، أخذ «الشاب مرتضى» يكيل عبارات الحب والهيام، والعشق والغرام، للرئيس المخلوع حسنى مبارك، بعد أن نجا من محاولة اغتياله الشهيرة، بأديس أبابا.الحوار الذى يستطيع أى قارئ أن يصل إليه، إذا بحث عن عنوان لست صاحبه بالمناسبة: «مرتضى منصور (...) حسنى من زمان» على موقع «يوتيوب»، يشى بالحب، المتوهج، العارم، الجامح، الجارف، الذى يكنه مرتضى للمخلوع.. أيضاً من زمان. ...

أكثر...