يبدو أن الضغوط الخليجية التى تقوم بها السعودية والكويت الآن على النظام القطرى بهدف الضغط على الشيخ العجوز يوسف القرضاوى لن تؤتى ثمارها فى ظل التجاهل والاستعباط القطرى لكل هذه المحاولات التى تهدف إلى قطع لسان هذا الشيخ الخرف الذى تفرغ مؤخرًا للهجوم على مصر والإمارات، واستخدم ألفاظًا بذيئة ضد قيادات البلدين، ألفاظًا لا تناسب رجلًا فى هذا العمر، ويرتدى الزى الأزهرى الذى هو برىء من شتائم هذا الشيخ صاحب اللسان القذر، والذى يستحق قطعه، لأن استمرار القرضاوى ببذاءاته ضد مصر والإمارات يجعلنا نطالب كل دول مجلس التعاون بالضغط على الدوحة، إما لإسكات هذا الشيخ، أو طرده خارج الحدود القطرية، وهو ما سترفضه ...

أكثر...