النجاح الساحق الذى حققته حكومة أردوغان الفاسدة والقمعية، والتى أغلقت كل منابر الحرية من صحف وقنوات تليفزيونية، ومواقع التواصل الاجتماعى، (الفيس بوك وتويتر)، كان درسا مدهشا، وتفنيدا لما يروجه نشطاء السبوبة، بأن القمع والفساد على رأس فشل السلطة فى أى دولة، والحقيقة أن المعيار لنجاح أى سلطة، ما توفره لشعبها من رخاء اقتصادى، واستقرار، وانتشار الأمن والأمان فى بلادها. ...

أكثر...