ثرثرة في زمن الكذب السياسي
شبكة عراق الخير : د غالب الدعمي
ثرثرة في زمن الكذب السياسي
١- إن تكليف الزرفي سيمضي ليوم التصويت والبرلمان هو من يقرر ذلك.
٢- أن مجلس القضاء يخضع للمحكمة الاتحادية لانها هي المسؤولة عن تفسير النصوص الدستورية وليس العكس.
٣- لايجوز تكليف آخر مالم تمضي المدة القانونية اي بعد ثمان ايام فقط أو يصدر امر بطلان التكليف من المحكمة الاتحادية حصرا أو يعتذر المكلف.
٤- يمكن لحكامنا أن يمرروا اي شخص ويتجاوزوا اي قانون فهم لايلتزمزن لا بالشرع ولا بالقانون ولو كانوا يسمعون لسمعوا صوت مرجعيتنا الرشيدة.
٥-اعتقد ان هناك قرارا صدر من محكمة العدل الالهية بنهاية حكم اللصوص وعودة البلد الى اهله فقط فلا نريدها شرقية ولا غربية إلا بقدر مصالحنا الوطنية.
٦- أن كتلة الفتح ومن معها لايرغب بأي رئيس مقبل مالم يكن شبيه بعادل عبد المهدي أو اكثر طاعة.
٧- يعتقد بعض السياسيين أن مثل انموذج عادل عبد المهدي سيكون منقذا لوضهم الحالي والحقيقة أنه بداية لفقدان المكتسبات جميعها.
٨- هذه فرصة كبيرة جدا لاطراف العملية السياسية لترشيح رجلا يستطيع انقاذ الوضع السياسي الحالي.
٩- أن الزرفي والكاظمي لا يمثلان طموح الاحزاب الشيعية التي تُتهم بولائها لايران.
١٠- بوساطة الكاظمي يتم ازالة الزرفي ولايوجد ضمان بتمرير الاول فأصحاب الكرامة يملكون ألف حيلة وحيلة للخلاص من الخصوم.
١١- انا احب اطفالي وعائلتي وبيتي واصدقائي وارضي وشجري وشمس العراق هي قبلتي.