طالباني غلق المراكز “المخلة بالذوق العام” في سرجنار ومصالحة السليمانية
كشف رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، بافل جلال طالباني غلق المركز ، يوم السبت، عن تفاصيل قرار غلق المراكز
“المخلة بالذوق العام” في سرجنار، فيما أشار إلى أنه بداية لمشروع أضخم وهو ما سماه “مصالحة السليمانية”.
وقرر طالباني، بحسب بيان ورد للشبكة ، “توفير مجمل المستلزمات الخدمية لمتنزه سرجنار وتأمين بيئة ملائمة للعائلات”،
وذلك بعد قرار غلق المراكز والأماكن “المسيئة للدين والبعيدة عن سلوكيات وأخلاق المجتمع الكوردي العليا، في المنطقة”.
أقرأ أيضا :برلماني : صالات القمار “فككت آلاف الأُسر” هل ستغلقونها
وأوضح مكتب طالباني، وفق البيان، أن “الخدمات المقدمة تتألف من إنارة الشوارع وزرع الشتلات وإضافة مساحات خضراء
وتزيين الحدائق وتنظيف المتنزهات وتأمين بيئة آمنة للأهالي من حيث الأمن والهدوء وبناء أماكن لألعاب الأطفال”.
وأضاف أن “خطوة طالباني بداية لإعلان مشروع أضخم باسم (مصالحة السليمانية)، إذ سينطلق من سرجنار باعتبارها إحدى
الشواهد التاريخية للمدينة، في سبيل إعمار السليمانية والتواصل في تقديم خدمات أكثر لها”.
وكان عضو برلمان كوردستان علي حمه صالح، قد دعا أمس الجمعة، إلى توسيع حملة إغلاق النوادي والملاهي الليلية
لتشمل صالات القمار في مدينة السليمانية.
أقرأ المزيد : للنباتات عقولًا وأفواه وتتنفس بطريقة تشابه البشر
وتساءل حمه صالح في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلا: هل ستُغلقون صالات القمار؟ .. هذه الصالات
فككت آلاف الأُسر، معتبراً أن صالات القمار “أشد خطورة” من الحانات والنوادي والملاهي الليلية.
برلماني : صالات القمار “فككت آلاف الأُسر” هل ستغلقونها
دعا عضو برلمان كوردستان علي حمه صالح، يوم الجمعة، إلى توسيع حملة إغلاق النوادي والملاهي الليلية لتشمل صالات
القمار في مدينة السليمانية.
أقرأ أيضا :“بالفديو “الزاملي : (الحجاج) هم المسؤولين عن ادارة صالات القمار في بغداد
وتساءل حمه صالح في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلا: هل ستُغلقون صالات القمار؟، مضيفا أن هذه
الصالات “فككت آلاف الأُسر”.
واعتبر البرلماني صالات القمار “أشد خطورة” من الحانات والنوادي والملاهي الليلية.
وكان بافل جلال الطالباني، رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، قد وجّه أمس السلطات الأمنية في السليمانية بإغلاق
الملاهي الليلية في حي سرجنار.
أقرا المزيد :رحلة الفنان السوري الفراتي “ذياب مشهور” نحو الفلكلور الغنائي