جاء التشكيل الوزارى مرة أخرى مخيبا للآمال، تعديل ليس له أى قيمة أو هدف أو رؤية وبالبلدى كده ممكن تقول «قلته أحسن». وهذا لم يكن فقط لبقاء قنديل الذى شهد تغير ثلاث وزارات ولم يكن له إنجاز واحد يذكر، فكم تمنينا أن يخرج علينا سيادة الرئيس ويسرد لنا ولو سببا واحدا للبقاء على شخص هشام قنديل كرئيس وزراء فى ظل كل هذا الفشل والتراجع على كل المستويات. ولكن كان أيضا بسبب وجود أسماء لم نسمع عنها من قبل ومعظم خبرتها نظرية وليست عملية. ...

أكثر...