قد يختلف بعض العقلاء مع القرارات التى اتخذتها الدولة مؤخرا ضد الإخوان، ولكن المجانين فقط هم الذين يختلفون مع الدولة فى موقفها من مواجهة الإرهاب، أما المخابيل فهم الذين ينكرون وجود إرهاب من الأصل.على أى حال فى دولة تعدادها 90 مليونا غالبا ما تكون التوجهات متنوعة، ومع التنوع يظهر بعض التخلف، فتجد من يدعى أن الإرهاب جريمة الضحايا، فالمسيحيون يحرقون كنائسهم والأمن الوطنى يفجر سيارة وزير الداخلية والجيش يقتل ضباطه.أما جماعة الإخوان فغارقة فى مظاهراتها السلمية، ولا أعرف كيف يصدق مؤيدو الجماعة هذا الكلام العجيب سواء من الجهلة أو المتعلمين وإن كان هذا مؤشرا واضحا عن فشل التعليم. ...

أكثر...