طالب السيناريست عبد الستار فتحى، رئيس الرقابة السابق، الحكومة الجديدة بتبنى سياسة إنتاجية رشيدة والتدخل لإنقاذ الدراما، قائلا: "الكثير من المنتجين يعانون من أزمات مالية نتيجة عدم حصولهم على مستحقاتهم من الفضائيات، بالإضافة لارتفاع أجور الممثلين ووجود ظاهرة الشللية الفنية".

وتابع "حتى المسلسلات التى تعتمد على البطولة الجماعية للهروب من أجر النجم الأوحد المرتفع تتفكك ويخرج أبطالها ليقوم كل واحد منهم بعمل مسلسله الخاص التى يظهره بطل ولو بالكذب وكل هذا الضغوط الموجودة على المنتج تعجزه عن الإنتاج ولذلك أطالب الحكومة بالتدخل لحل أزمة المنتجين وإنقاذ سوق الإنتاج الدرامى".




أكثر...