صرح مسئول بشركة الخطوط الجوية الماليزية اليوم الاثنين، بأن المحققين الماليزيين لم يتوصلوا لدليل من شركات الهواتف المحمولة تفيد بأن أى من ركاب الطائرة المفقودة حاول الاتصال، أو إرسال رسالة نصية عقب تغيير مسار الطائرة عن عمد.

وقال أحمد جوهرى يحيى، المدير التنفيذى للشركة "حتى الآن لم نعثر على أى دليل من شركة الهواتف، أو أى رقم حاول الاتصال"، مضيفا "مازلنا نفحص الأمر هناك الملايين من التسجيلات التى يجب فحصها".

وبحسب ما ذكرت تقارير إعلامية فإن الهواتف المحمولة لبعض ركاب الطائرة المفقودة كانت لا تزال تعمل بعد اختفاء الطائرة من طراز بوينج 777-200 فى الثامن من مارس الجارى، أثناء توجهها لبكين قادمة من كوالالمبور وعلى متنها 239 شخصا.



أكثر...