فزع فى إسرائيل وقلق لدى قطر وتركيا وعدد من أصحاب الأقلام الصحفية غير الشريفة، والسبب هو الجيش المصرى، الذى حافظ على تماسكه، ووحدته، وقوته، وأصبح من بين أقوى 13 جيشا فى العالم، رغم طوق النار الملتهب من حوله، بعد ما أسماه الغرب بـ«ثورات الربيع العربى»، فى السنوات الثلاث الأخيرة، والتى دمرت جيوشا عربية مثل سوريا وليبيا، وقبلهما الجيش العراقى، فى نظرية الفوضى الخلاقة التى أعلنتها الولايات المتحدة الأمريكية فى حربها ضد الإرهاب.لم يعد باقيا فى المنطقة سوى الجيش المصرى الذى حاول أعداء الخارج والداخل زعزعة استقراره وتدميره مثلما نجحوا فى العراق وسوريا وليبيا. ...

أكثر...