شبكة عراق الخير : أفادت مصادر طبية وأمنية بسقوط وفيات وإصابات وفقدان أثر العشرات في الحريق الكبير الذي نشب في مركز لعزل مصابي فيروس كورونا بمدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار. وقالت المصادر، إن 10 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وتفحمت جثثهم وأصيب 14 آخرون بحروق واختناق في حصيلة أولية للحريق المشتعل في مركز الشفاء بمستشفى الحسين التعليمي بمدينة الناصرية. كما تحدثت المصادر عن مصير مجهول لأكثر من 50 مصابا بفيروس كورونا مع مرافقيهم داخل مركز الشفاء، مشيرة إلى أن "هناك نفيرا عاما من الفرق الطبية واستدعاء المجازين بسبب الكارثة". في الأثناء، ما تزال فرق الدفاع المدني تعمل على احتواء الحريق وسط تجمهر الناس في المكان. وعادة، تحتوي مراكز عزل مصابي فيروس كورونا على الكثير من اسطوانات الاوكسجين التي تحدث انفجارات هائلة حال وصول النيران إليها. أفادت مصادر طبية وأمنية بسقوط وفيات وإصابات وفقدان أثر العشرات في الحريق الكبير الذي نشب في مركز لعزل مصابي فيروس كورونا بمدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار. وقالت المصادر ، إن 10 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم وتفحمت جثثهم وأصيب 14 آخرون بحروق واختناق في حصيلة أولية للحريق المشتعل في مركز الشفاء بمستشفى الحسين التعليمي بمدينة الناصرية. كما تحدثت المصادر عن مصير مجهول لأكثر من 50 مصابا بفيروس كورونا مع مرافقيهم داخل مركز الشفاء، مشيرة إلى أن "هناك نفيرا عاما من الفرق الطبية واستدعاء المجازين بسبب الكارثة". في الأثناء، ما تزال فرق الدفاع المدني تعمل على احتواء الحريق وسط تجمهر الناس في المكان. وعادة، تحتوي مراكز عزل مصابي فيروس كورونا على الكثير من اسطوانات الاوكسجين التي تحدث انفجارات هائلة حال وصول النيران إليها. وفي أبريل/نيسان الماضي، وقع حادث حريق هائل مماثل في مستشفى ابن الخطيب ببغداد والخاص بمعالجة مرضى فيروس كورونا جراء انفجار أسطوانة اكسجين. ووفق وزارة الداخلية العراقية فإن الحادث خلف 82 قتيلاً و110 جريحاً، إلا أن مفوضية حقوق الإنسان قالت إن الحريق خلف 130 قتيلاً. وفي أبريل/نيسان الماضي، وقع حادث حريق هائل مماثل في مستشفى ابن الخطيب ببغداد والخاص بمعالجة مرضى فيروس كورونا جراء انفجار أسطوانة اكسجين. ووفق وزارة الداخلية العراقية فإن الحادث خلف 82 قتيلاً و110 جريحاً، إلا أن مفوضية حقوق الإنسان قالت إن الحريق خلف 130 قتيلاً. أعلن رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، تخصيص جلسة يوم الثلاثاء، لنقاش فاجعة مستشفى الحسين في محافظة ذي قار. وقال الحلبوسي في تغريدة، "فاجعة مستشفى الحسين دليل واضح على (الفشل) في حماية أرواح العراقيين، وقد آن الأوان لوضع حدٍّ لهذا الفشل الكارثي، والبرلمان سيحول جلسة اليوم لتدارس الخيارات بخصوص ما جرى". ولقي 45 شخصاً مصرعهم نتيجة الحريق الهائل الذي التهم مركزا لعزل مصابي فيروس كورونا بمدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار يوم الاثنين. وعادة، تحتوي مراكز عزل مصابي فيروس كورونا على الكثير من اسطوانات الاوكسجين التي تحدث انفجارات هائلة حال وصول النيران إليها. وفي أبريل/نيسان الماضي، وقع حادث حريق هائل مماثل في مستشفى ابن الخطيب ببغداد والخاص بمعالجة مرضى فيروس كورونا جراء انفجار أسطوانة اكسجين. ووفق وزارة الداخلية العراقية فإن الحادث خلف 82 قتيلاً و110 جريحاً، إلا أن مفوضية حقوق الإنسان (رسمية مرتبطة بالبرلمان) قالت إن الحريق خلف 130 قتيلاً. عقد رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، اجتماعاً طارئاً مع عدد من الوزراء والقيادات الأمنية للوقوف على أسباب وتداعيات حادثة حريق مستشفى الإمام الحسين في الناصرية بمحافظة ذي قار. ولقي 45 شخصاً مصرعهم نتيجة الحريق الهائل الذي التهم مركزا لعزل مصابي فيروس كورونا بمدينة الناصرية مركز محافظة ذي قار يوم الاثنين. وعادة، تحتوي مراكز عزل مصابي فيروس كورونا على الكثير من اسطوانات الاوكسجين التي تحدث انفجارات هائلة حال وصول النيران إليها. وفي أبريل/نيسان الماضي، وقع حادث حريق هائل مماثل في مستشفى ابن الخطيب ببغداد والخاص بمعالجة مرضى فيروس كورونا جراء انفجار أسطوانة اكسجين. توجه رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، يوم الإثنين، الى محافظة ذي قار جنوبي العراق. وقال مصدر مطلع ، إن "الكاظمي سيتابع عن كثب فاجعة مستشفى الحسين التعليمي بمحافظة ذي قار. وفي وقت سابق اليوم الإثنين، أفاد في الدفاع المدني بمحافظة ذي قار، بتوالي الانفجارات داخل مستشفى الحسين التعليمي بمحافظة ذي قار جراء حريق الهائل. وقال المصدر، إن "فرق الدفاع المدني ما تزال تكافح الحريق". واضاف، أن "الانفجارات تتوالى داخل المشفى حتى الآن من أسطوانات غاز الأوكسجين وأجهزة التبريد، ونشكك بأن الحادث بفعل فاعل". من جانبه قال مصدر من داخل طوارئ مستشفى الحسين التعليمي ، إن "الحصيلة مرجحة لتتجاوز 50 حالة وفاة"، مشيرا إلى أن "هناك العديد من الممرضين المفقودين ما زلنا نبحث عنهم رغم اشتعال النيران بعضهم من المعينين حديثا". وكان مصدر طبي قد صرح ، بأن 30 شخصاً على الأقل لقوا مصرعهم وتفحمت جثثهم جراء الحريق إضافة إلى إصابة عشرات آخرين بحروق وحالات اختناق في حريق مركز الشفاء بمستشفى الحسين التعليمي بمدينة الناصرية. من جانبه، قال مصدر أمني، إن "3 أسطوانات أوكسجين انفجرت داخل المركز جراء الحريق". كما أفاد المصدر بأن مصير العشرات من المرضى ومرافقيهم ما يزال مجهولاً. ودخلت فرق الدفاع المدني والكوادر الطبية في ذي قار بحالة استنفار لاحتواء الحريق ومعالجة الجرحى وسط تجمهر ذوي المرضى أمام المستشفى. وعادة، تحتوي مراكز عزل مصابي فيروس كورونا على الكثير من اسطوانات الاوكسجين التي تحدث انفجارات هائلة حال وصول النيران إليها. وفي أبريل/نيسان الماضي، وقع حادث حريق هائل مماثل في مستشفى ابن الخطيب ببغداد والخاص بمعالجة مرضى فيروس كورونا جراء انفجار أسطوانة اكسجين. ووفق وزارة الداخلية العراقية فإن الحادث خلف 82 قتيلاً و110 جريحاً، إلا أن مفوضية حقوق الإنسان قالت إن الحريق خلف 130 قتيلاً. قامت قوات الأمن في ذي قار، اليوم الثلاثاء، بإطلاق النار في الهواء لتفريق مئات المواطنين المتجمهرين أمام الطب العدلي في مستشفى الحسين. وقال مراسل "ش ع خ " ؛ إن مئات المواطنين توافدوا الى الطب العدلي في ذي قار للتعرف على جثامين ضحايا حريق مستشفى الحسين وتسليمها الى ذويها. وأضاف مراسلنا؛ أن اغلب الجثث متفحمة ولا يمكن التعرف عليها، الامر الذي اثار غضب المواطنين. واشار الى ان الامر تطور الى احراق عدد من عجلات قائد شرطة الناصرية بعد مهاجمتها من قبل الأهالي.
