قصة مقتل الطفلة كاميلا غوميز اورتيغا التفاصيل CAMİLA GOMEZ ORTEGA
كاميلا غوميز اورتيغا فتاة مكسيكية صغيرة تبلغ من العمر 8 سنوات عندما تم الإبلاغ عن اختفائها الأسبوع الماضي في تاكسكو بالمكسيك وبتاريخ 28 مارس، تم العثور على جثة الفتاة هامدة على طريق تاكسكو-كويرنافاكا السريع.
اختفاء كاميلا غوميز اورتيغا
تم الإبلاغ عن اختفاء الطفلة كاميلا غوميز في تاكسكو في 27 اذار وبعد تلقي الشكوى، باشرت السلطات المحلية بالبحث عن الفتاة.
في يوم الخميس الثامن والعشرين، تم العثور على جثة كاميلا هامدة على طريق تاكسكو-كويرنافاكا السريع.
اقرا المزيد.. حادث الهارثة المروع التفاصيل
ورغم عدم تقديم أي تفاصيل حول وفاتها، أفادت النيابة العامة للدولة أنها بدأت التحقيق في جريمة الاختطاف، وبعد أن علمت بوفاة الفتاة، أشارت إلى أنها ستجري التحقيقات بموجب بروتوكول قتل النساء.
والدة كاميلا تتحدث للاعلام
قالت ماجوي دياز، والدة كاميلا، في مقابلة: “هذا ليس خطأي، لقد كنت أعتني بابنتي دائمًا”. “كنت دائمًا على علم بها. الأشخاص الذين يعرفونني يعرفون ذلك.”
و تم إجراء اعتقالات في قضية وفاة القاصر، لكنهم لم يتمكنوا من التعرف على المعتقلين لأن عملية التحقيق مستمرة.
مقتل امرأة يُزعم تورطها في القضية
وبعد العثور على جثة كاميلا، تعرض رجلان وامرأة لهجوم من قبل حشد من الناس بزعم تورطهم في اختطاف الفتاة وقتلها. وتوفيت المرأة نتيجة الهجوم عليها من قبل الاهالي.
وذكرت وسائل إعلام محلية مكسيكية أن الجيران والأقارب تعرفوا على الجناة المزعومين بعد أن أدركوا وفاة القاصر. وأكدت شبكة “سي إن إن” كيف قام حشد غاضب بإخراج المشتبه بهم المزعومين من منزل يوم الخميس، وسحبهم وضربهم في شارع عام.
وحاولت السلطات حمايتهم، لكن مجاميع الناس هاجموهم. وبعد ذلك، تم نقلهم في ظل إجراءات أمنية من قبل الشرطة إلى مستشفى في إيغوالا.
اقرا ايضا.. فضيحة على الطائرة الخاصة للرئيس الأمريكي بايدن تثير ضجة في واشنطن
وأفاد مكتب المدعي العام للدولة في بيان أنه فتح ملف تحقيق في جريمة القتل العمد والإصابات ضد امرأة تم التعرف عليها واسمها آنا مع رجلين آخرين، فيما يتعلق “بالأحداث المسجلة في تاكسكو”.
في 29 مارس، أفاد مكتب المدعي العام لولاية غيريرو أنه اعتقل رجلاً يوم الخميس لارتكابه جريمة قتل قاصر في تاكسكو المكسيك.
القصة الكاملة للمغدورة كاميلا غوميز اورتيغا :
كاميلا طفله عمرها 8 سنوات، وقبل ايام جيرانها استدرجوها لبيتهم على اساس انها بتلعب بمسبح ماء قابل للنفخ، الاستدراج تحول لخطف وطلبت الجارة بفدية قيمتها 250 ألف بيزو “60 الف ريال تقريباً” عائلة البنت لم يحصلو على المبلغ وبلغو الشرطه فقتلتها الجاره، ويثبت ذلك مقطع مصور بالكامرات تظهر فيه الجارة تحمل جثتها مع شخص اخر في سيارة تكسي تبين فيما بعد ان اسمه خوسية ريكاردو امادو .
الجاره وصاحب التكسي خوسيه رمو الجثه على احد الطرق السريعه والناس حصلتها وبعد مراجعة كاميرات المراقبه سكان المنطقة عرفو عن الجاره وانها هي اللي قتلت الطفله كاميلا فهجمو على بيتها بعدد مهول للانتقام، واخرجوها هي وابنها وضربوهم بالشارع وقتلت المراة بحسب المصادر المحلية.
